هو خواض شريف وأمه نجلا والأخ الأصغر لخالد شريف
مازلت حتى اليوم إذا أغمضت عيناى رأيت وجهه الباسم دوماً وبعد كيف أصفه لكم؟ فقد كان حباه الله
بمسحة من جمال يوسف فقد كان يتمتع بوسامة لاتخطئها العين وبحلاوة فى الروح تجعلك تنجذب إليه
من أول لقاء وروح فكاهية مرحه عرفته وأنا أعمل فى السكه حديد فى إجازات المدرسه ولم يكن يمر
يوم دون أن ألتقيه وكنت أحب ممازحته ولم يكن يعرف الغضب أبداً فأبادره أنا يا ود نجلا شريف
فيرد علي أيوه يا ود خديجه عوض كان له حضور فى النادى وكان يحظى بحب الكبار والصغار
لم أكن موجود بجبيت حين وفاته و عندما جئت فى الإ جازه وبعد ما سلمت على الوالده والأخوات
قالت لى الوالده رحمه الله قوم قبل ما تغيير هدوم السفر أمشى عزى ناس شريف ولدهم خواض
إتوفى وأذكر أن دمعات أمى تقاطرت بغزاره وهى تخبرنى وكانت للخبر وقع قاس لا أزال
أذكره حتى اليوم
إخوتى رجاء الفاتحه على روحه ومن كان لديه صوره للمرحوم نرجو إدراجها فى الموقع