تعلم ناصر السر حمودة سواقة الموتر وبقى عامل إزعاج لجبيت كلها وطبعاً مع الموتر نضاره جديده
وكل يوم إلى حلة السوق عشان ناس المصيف وفى كان رادف جمال كمبال وطبعاً كان سارح فىالمنافسه الحاده بينه وبين ياسر العالم
حول إحدى حسنوات المصيف وطبعاً الحسناء ما كانت جايبه خبرهم الجوز وتووش ناصر حمودة دخل فى العمود الذى يقع قدام دكان الشاذلى
وأصيب ناصر إصابه بالغه حيث إنكسر فكه وتم منعه من الظر لأكثر من شهر وفى الثانى للحادث كان الناس فى زيارة الأخ ناصرفى
المستشفى وكان الجميع يسألون وطبعاً الأسئله موجهه للأخ جمال الذى أجاب غايتو أنا شبطى إنقطع وناصر حنكو إنكسر هنا تلون وجه ناصر
ناصر مالك فى حاجه واجعاك ويرد امممم طبعاً مافى كلام وبعد شهر كنا حضورأ فقدسمحوا له بالكلام أخيراً اول كلمه قالها:جمال كمبال يا
كلب أنا حنكى تختوا مع شبطك وضحكنا يومها وضحك الديزل حتى تمرغ على تراب المستشفى وطبعاًناصر كان أكثر مايؤلمه عدم المقدره
على الظر فقد كان يظر بعينيه وجفونه وأحياناً برجليه وطبعاً أنا بذات نفسى كنت حاضر القصه دى